أحدث الأخبار مع #جامعة الإمارات


البيان
٢٨-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
جامعة الإمارات تتقدم 100 مركز في التصنيف الدولي والإقليمي
كما حققت حضوراً قوياً في هدف عقد الشراكات لتحقيق الأهداف بحصولها على المرتبة الرابعة والثمانين عالمياً، وفي هدف الحد من أوجه عدم المساواة بحلولها في المرتبة التاسعة والتسعين عالمياً. ويمثل هذا الإنجاز في تصنيف التأثير العالمي انعكاساً حقيقياً لدور جامعة الإمارات المتنامي في قيادة مسيرة البحث العلمي، ودعم الابتكار، وبناء شراكات استراتيجية تحقق تأثيراً فعّالاً ومستداماً على المستويات المحلية والإقليمية والدولية. حيث أسهمت الجامعة في بناء مجتمع يقوم على المعرفة، ويشارك بفاعلية في صياغة المستقبل والتنمية المستدامة، فما حققته الجامعة في مجالات الاستدامة والتعاون العلمي الدولي يؤكد رسالتها في دعم القضايا العالمية الكبرى، ويعزز من دورها في تمكين الأجيال الجديدة من أدوات الريادة الفكرية والعلمية. لا سيما أن رسالة الجامعة تتمثل في المساهمة في تحقيق الأهداف الوطنية، نحو بناء اقتصاد قائم على المعرفة وصناعة أجيال قادرة على مواجهة التحديات العالمية. وحازت الجامعة على المرتبة الأولى في الإمارات والمرتبة 58 في آسيا في تصنيف QS للاستدامة لعام 2025، مما يبرز التزامها بالتنمية المستدامة كما احتلت المرتبة 112 عالمياً لتفوقها في البحث العلمي متعدد التخصصات في تصنيف تايمز للتعليم العالي للعلوم البينية لعام 2025. وتتنوع مجالات البراءات لتشمل تقنيات متقدمة في علوم الأحياء والهندسة والذكاء الاصطناعي والتقنيات الطبية والطاقة والبيئة، ما يُبرز جهود الباحثين في الجامعة في مجالات متعددة.


صحيفة الخليج
٢٢-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
فريق بحثي من جامعة الإمارات يحصل على براءة اختراع تطوير روبوتات لصيانة الأنابيب تحت الأرض
العين-وام حصل فريق بحثي من جامعة الإمارات العربية المتحدة، على براءة اختراع من مكتب الولايات المتحدة لبراءات الاختراع والعلامات التجارية، عن تصميم نظام متطور من الروبوتات الذكية المتحولة، المصممة خصيصاً لفحص وصيانة الأنابيب الأرضية تحت السطح، باستخدام تقنية السرب. ضم الفريق الدكتور فادي النجار، المتخصص في الذكاء الاصطناعي المرتكز على الإنسان والروبوتات العصبية، والدكتور وليد أحمد، الخبير في التصنيع الإضافي والهندسة الميكانيكية، وأمجد الحسن، طالب ماجستير ومساعد باحث في الهندسة الميكانيكية، إضافة إلى المهندس الفني مثنى أحمد عزيز. يعتمد النظام على مجموعة روبوتات صغيرة الحجم قادرة على التنسيق في ما بينها بآلية مستلهمة من سلوك النمل والنحل، حيث تتوزع المهام تلقائياً، وتتفاعل الروبوتات في الوقت الحقيقي مع التحديات البيئية. ويمكن لكل روبوت أداء وظيفة محددة مثل الكشف عن التسريبات، والتقاط الصور، أو تنفيذ الإصلاحات داخل الأنابيب، ما يعزز من كفاءة الفحص والصيانة ويقلل من الحاجة إلى تدخل بشري أو حفر خارجي. وأوضح الدكتور فادي النجار أن الروبوتات الذكية تم تطويرها، لتعمل ضمن بنية جماعية مترابطة تتواصل في ما بينها وتتكيف مع البيئات المعقدة، ما يُعد نقلة نوعية في تقنيات إدارة وصيانة شبكات الأنابيب، خاصة في البيئات الصعبة. وأشار إلى أن هذا النظام سيسهم في تقليل التكاليف التشغيلية، والحد من الأعطال، وتقليل نسب التلوث الناتج عن التسريبات، فضلاً عن إطالة عمر البنية التحتية الحيوية. وأكد أن هذا الابتكار يعكس دعم جامعة الإمارات للبحث العلمي التطبيقي، ويمثل تقدماً علمياً نوعياً يعزز من دورها مركزاً رائداً في مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات والهندسة المستدامة، مشيراً إلى أن الفريق يطمح إلى مواصلة تطوير ابتكارات جديدة تدعم الاستدامة وتخدم الاقتصاد المعرفي.


البيان
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
«أمناء» جامعة الإمارات يستعرض أجندة التميز الأكاديمي وتطوير الأبحاث
حيث ارتقت من المركز 261 إلى المركز 229، مسنداً هذا الإنجاز إلى الدعم الكبير الذي توليه قيادتنا الرشيدة للجامعة. واستعرض المجلس الأجندة الشاملة التي تشمل التميز الأكاديمي، وتطوير الأبحاث، والسياسة المؤسسية. وتدشين مركز جامعة الإمارات للحوسبة فائقة الأداء لدعم أبحاث الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والشراكة الاستراتيجية مع مجلس دبي للإعلام لتعزيز الهوية الوطنية والابتكار الإعلامي. والافتتاح الرسمي لمركز فاطمة بنت مبارك لتعليم اللغة العربية في جامعة كيئو اليابانية، والمبادرة المشتركة بين جامعة الإمارات ووزارة الخارجية لإطلاق «الكرنفال الأكاديمي»، وذلك ضمن التحضيرات التي تسبق مؤتمر الأمم المتحدة للمياه، بهدف تعزيز مفاهيم الاستدامة والأمن الغذائي.


البيان
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
باحثة من جامعة الإمارات تنال 4 براءات اختراع في تصميم الأدوية والأجهزة الطبية
وقال: «تُعد هذه البراءات نتاجاً بارزاً على روح الابتكار العلمي والتميز التي نتبناها في جامعة الإمارات العربية المتحدة، إن قدرة الدكتورة عرابي على ربط التخصصات، من علوم الحوسبة إلى الطب والهندسة، تُبرز قوة الجامعة كمركز بحثي محوري شامل».